عمان جو – خاص- عوضت الحركة الاسلامية خسارتها في انتخابات نقابة المعلمين وعدم قدرتها على حصد اغلبية المقاعد بتحالف ذكي مع الحراكيين فكانت النتيجة فوزهم بمنصب النقيب بعدما حصد مرشح كتلة 'توافق' أحمد الحجايا، 88 صوتا من أصل 164 للدورة الرابعة. ووفق نتائج انتخابات المعلمين اكتسح تيار المستقلين السباق الانتخابي وفاز بـ98 مقعدا، من أصل 164، وبذلك يكون حصل على مقاعد بنسبة 60% . وقال نزيه بني مرتضى، أحد المرشحين لعضوية مجلس النقابة، إن النقيب المنتخب (الحجايا) هو من كتلة 'توافق' التي تجمع الإسلاميين وحراكيين (ناشطين). وبيّن 'بني مرتضى' أن مرشح كتلة 'التيار المهني الوطني المستقل'، المنافسة لكتلة 'توافق'، حصل مرشحها حسين شبول على 56 صوتا. وكانت قائمة الإسلاميين حصدت 45 في المئة بانتخابات المعلمين، التي أجريت في 19 مارس/ آذار الماضي. وأجريت انتخابات نقابة المعلمين الأردنيين بموجب نظام الانتخاب المختلط الذي يجمع بين الأغلبية على مستوى المديرية والقائمة النسبية المفتوحة على مستوى المحافظة. وشهدت الاعوام الاخيرة تراجعا ملحوظا لسيطرة الاسلاميين على النقابات بشكل عام ما يعكس تراجع قوتهم في الشارع الاردني عموما، خاصة بعدما خطف التيار القومي والوطني نقابة المهندسين منهم قبل عدة اشهر. وحصد الاسلاميون بالتفاهم مع الحراكيين على موقع النقيب رغم ان عدد من فاز منهم في المجلس المركزي لا يزيد عن 65 عضوا من اصل 164 صوتا، وهو ما يعني تراجعا لحضورهم حيث فازوا في سنوات سابقة بدون خوض اي تحالفات.
ولم يتمكن الاسلاميون في موسمين سابقين من حسم انتخابات رئاسة النقابة لمرشحهم. وكعادتهم في سياسة الانتهازية استغل الاسلاميون المعلمين المحسوبين على الحراك الشعبي او المستائين من الدولة للتصويت لصالح مرشحي التيار الاسلامي بسبب سوء الاحوال المعيشية والداخلية.
عمان جو – خاص- عوضت الحركة الاسلامية خسارتها في انتخابات نقابة المعلمين وعدم قدرتها على حصد اغلبية المقاعد بتحالف ذكي مع الحراكيين فكانت النتيجة فوزهم بمنصب النقيب بعدما حصد مرشح كتلة 'توافق' أحمد الحجايا، 88 صوتا من أصل 164 للدورة الرابعة. ووفق نتائج انتخابات المعلمين اكتسح تيار المستقلين السباق الانتخابي وفاز بـ98 مقعدا، من أصل 164، وبذلك يكون حصل على مقاعد بنسبة 60% . وقال نزيه بني مرتضى، أحد المرشحين لعضوية مجلس النقابة، إن النقيب المنتخب (الحجايا) هو من كتلة 'توافق' التي تجمع الإسلاميين وحراكيين (ناشطين). وبيّن 'بني مرتضى' أن مرشح كتلة 'التيار المهني الوطني المستقل'، المنافسة لكتلة 'توافق'، حصل مرشحها حسين شبول على 56 صوتا. وكانت قائمة الإسلاميين حصدت 45 في المئة بانتخابات المعلمين، التي أجريت في 19 مارس/ آذار الماضي. وأجريت انتخابات نقابة المعلمين الأردنيين بموجب نظام الانتخاب المختلط الذي يجمع بين الأغلبية على مستوى المديرية والقائمة النسبية المفتوحة على مستوى المحافظة. وشهدت الاعوام الاخيرة تراجعا ملحوظا لسيطرة الاسلاميين على النقابات بشكل عام ما يعكس تراجع قوتهم في الشارع الاردني عموما، خاصة بعدما خطف التيار القومي والوطني نقابة المهندسين منهم قبل عدة اشهر. وحصد الاسلاميون بالتفاهم مع الحراكيين على موقع النقيب رغم ان عدد من فاز منهم في المجلس المركزي لا يزيد عن 65 عضوا من اصل 164 صوتا، وهو ما يعني تراجعا لحضورهم حيث فازوا في سنوات سابقة بدون خوض اي تحالفات.
ولم يتمكن الاسلاميون في موسمين سابقين من حسم انتخابات رئاسة النقابة لمرشحهم. وكعادتهم في سياسة الانتهازية استغل الاسلاميون المعلمين المحسوبين على الحراك الشعبي او المستائين من الدولة للتصويت لصالح مرشحي التيار الاسلامي بسبب سوء الاحوال المعيشية والداخلية.
عمان جو – خاص- عوضت الحركة الاسلامية خسارتها في انتخابات نقابة المعلمين وعدم قدرتها على حصد اغلبية المقاعد بتحالف ذكي مع الحراكيين فكانت النتيجة فوزهم بمنصب النقيب بعدما حصد مرشح كتلة 'توافق' أحمد الحجايا، 88 صوتا من أصل 164 للدورة الرابعة. ووفق نتائج انتخابات المعلمين اكتسح تيار المستقلين السباق الانتخابي وفاز بـ98 مقعدا، من أصل 164، وبذلك يكون حصل على مقاعد بنسبة 60% . وقال نزيه بني مرتضى، أحد المرشحين لعضوية مجلس النقابة، إن النقيب المنتخب (الحجايا) هو من كتلة 'توافق' التي تجمع الإسلاميين وحراكيين (ناشطين). وبيّن 'بني مرتضى' أن مرشح كتلة 'التيار المهني الوطني المستقل'، المنافسة لكتلة 'توافق'، حصل مرشحها حسين شبول على 56 صوتا. وكانت قائمة الإسلاميين حصدت 45 في المئة بانتخابات المعلمين، التي أجريت في 19 مارس/ آذار الماضي. وأجريت انتخابات نقابة المعلمين الأردنيين بموجب نظام الانتخاب المختلط الذي يجمع بين الأغلبية على مستوى المديرية والقائمة النسبية المفتوحة على مستوى المحافظة. وشهدت الاعوام الاخيرة تراجعا ملحوظا لسيطرة الاسلاميين على النقابات بشكل عام ما يعكس تراجع قوتهم في الشارع الاردني عموما، خاصة بعدما خطف التيار القومي والوطني نقابة المهندسين منهم قبل عدة اشهر. وحصد الاسلاميون بالتفاهم مع الحراكيين على موقع النقيب رغم ان عدد من فاز منهم في المجلس المركزي لا يزيد عن 65 عضوا من اصل 164 صوتا، وهو ما يعني تراجعا لحضورهم حيث فازوا في سنوات سابقة بدون خوض اي تحالفات.
ولم يتمكن الاسلاميون في موسمين سابقين من حسم انتخابات رئاسة النقابة لمرشحهم. وكعادتهم في سياسة الانتهازية استغل الاسلاميون المعلمين المحسوبين على الحراك الشعبي او المستائين من الدولة للتصويت لصالح مرشحي التيار الاسلامي بسبب سوء الاحوال المعيشية والداخلية.
التعليقات
الاسلاميون يعوضون خسارتهم الكبيرة في نقابة المعلمين بمنصب النقيب .. وتحالف انتهازي مع الحراكيين !
التعليقات