عمان جو-
لأول مرة يصبح لاعب كرة قدم أردني وحارس منتخب الأردن بطلا لرواية أدبية يوثق فيها الراوي واقع كرة القدم الأردنية في الحقبة الذهبية خلال الفترة الممتدة بين الثمانينات والتسعينات بعنوان 'الباشا والخشاب'.
محمد أبو داود هو البطل الحقيقي للرواية الجديدة للروائية والإعلامية دينا أبو عديلة التي قالت في حديث حول الرواية' إن اختيار رياضي بسجل أبو داود الحافل يأتي لتخليد إنجازاته ولتبقى بمتناول وذاكرة الجيل الناشئ'.
'أبو داود سيرة تستحق الرواية' تقول ابو عديلة، لأنه عاش في الكويت وبدأ حياته الكروية هناك وأصبح من أبرز لاعبي الجالية الأردنية هناك، ثم عاد إلى الأردن بعد الأحداث السياسية التي عصفت بالمنطقة في التسعينات والتحق بالأندية الأردنية، وأصبح حارس مرمى للمنتخب الوطني خلال الحقبة الذهبية لكرة القدم المحلية.
وتشير أبو عديلة إلى أن عودة محمد أبو داود، وكثيرا من المقيمين في الخارج كان لهم تأثير كبير على مسيرة الكرة الوطنية وتعزيزها والارتقاء بها حين بذلوا كل جهد لرفعة هذا الوطن، في محاولة لأبراز المشكلات التي يعانيها اللاعب في الفترة ما قبل تطبيق نظام الإحتراف الكروي وقلة الدعم والرعاية والاهتمام.
وبينت الروائية دينا أن هذا العمل الأدبي الرياضي هو الثاني لها بعد رواية 'النص الكامل'، الا أن البطل في الرواية الجديدة هو بطل حقيقي بكل تفاصيله وأحداثه ويمثل نموذجا لأبطال هذه المرحلة المهمة من تاريخ الرياضة الأردنية، وهو عمل أنجزته بعد رحلة عمل امتدت عشر سنوات في الصحافة الرياضية المحلية.
وبدأت أبو عديلة عملها في ملحق الشباب في صحيفة الرأي ثم انتقلت الى الصحافة الرياضية وعملت في صفحات الرياضة والشباب في صحف الرأي والدستور والعرب اليوم ثم عملت في القناة الرياضية السعودية، وترأست صحيفة الملاعب الرياضية المتخصصة، وهي حاصلة على جائزتي ابداع في الصحافة الرياضة، قبل ان تتجه الى الاعلام السياسي.
عمان جو-
لأول مرة يصبح لاعب كرة قدم أردني وحارس منتخب الأردن بطلا لرواية أدبية يوثق فيها الراوي واقع كرة القدم الأردنية في الحقبة الذهبية خلال الفترة الممتدة بين الثمانينات والتسعينات بعنوان 'الباشا والخشاب'.
محمد أبو داود هو البطل الحقيقي للرواية الجديدة للروائية والإعلامية دينا أبو عديلة التي قالت في حديث حول الرواية' إن اختيار رياضي بسجل أبو داود الحافل يأتي لتخليد إنجازاته ولتبقى بمتناول وذاكرة الجيل الناشئ'.
'أبو داود سيرة تستحق الرواية' تقول ابو عديلة، لأنه عاش في الكويت وبدأ حياته الكروية هناك وأصبح من أبرز لاعبي الجالية الأردنية هناك، ثم عاد إلى الأردن بعد الأحداث السياسية التي عصفت بالمنطقة في التسعينات والتحق بالأندية الأردنية، وأصبح حارس مرمى للمنتخب الوطني خلال الحقبة الذهبية لكرة القدم المحلية.
وتشير أبو عديلة إلى أن عودة محمد أبو داود، وكثيرا من المقيمين في الخارج كان لهم تأثير كبير على مسيرة الكرة الوطنية وتعزيزها والارتقاء بها حين بذلوا كل جهد لرفعة هذا الوطن، في محاولة لأبراز المشكلات التي يعانيها اللاعب في الفترة ما قبل تطبيق نظام الإحتراف الكروي وقلة الدعم والرعاية والاهتمام.
وبينت الروائية دينا أن هذا العمل الأدبي الرياضي هو الثاني لها بعد رواية 'النص الكامل'، الا أن البطل في الرواية الجديدة هو بطل حقيقي بكل تفاصيله وأحداثه ويمثل نموذجا لأبطال هذه المرحلة المهمة من تاريخ الرياضة الأردنية، وهو عمل أنجزته بعد رحلة عمل امتدت عشر سنوات في الصحافة الرياضية المحلية.
وبدأت أبو عديلة عملها في ملحق الشباب في صحيفة الرأي ثم انتقلت الى الصحافة الرياضية وعملت في صفحات الرياضة والشباب في صحف الرأي والدستور والعرب اليوم ثم عملت في القناة الرياضية السعودية، وترأست صحيفة الملاعب الرياضية المتخصصة، وهي حاصلة على جائزتي ابداع في الصحافة الرياضة، قبل ان تتجه الى الاعلام السياسي.
عمان جو-
لأول مرة يصبح لاعب كرة قدم أردني وحارس منتخب الأردن بطلا لرواية أدبية يوثق فيها الراوي واقع كرة القدم الأردنية في الحقبة الذهبية خلال الفترة الممتدة بين الثمانينات والتسعينات بعنوان 'الباشا والخشاب'.
محمد أبو داود هو البطل الحقيقي للرواية الجديدة للروائية والإعلامية دينا أبو عديلة التي قالت في حديث حول الرواية' إن اختيار رياضي بسجل أبو داود الحافل يأتي لتخليد إنجازاته ولتبقى بمتناول وذاكرة الجيل الناشئ'.
'أبو داود سيرة تستحق الرواية' تقول ابو عديلة، لأنه عاش في الكويت وبدأ حياته الكروية هناك وأصبح من أبرز لاعبي الجالية الأردنية هناك، ثم عاد إلى الأردن بعد الأحداث السياسية التي عصفت بالمنطقة في التسعينات والتحق بالأندية الأردنية، وأصبح حارس مرمى للمنتخب الوطني خلال الحقبة الذهبية لكرة القدم المحلية.
وتشير أبو عديلة إلى أن عودة محمد أبو داود، وكثيرا من المقيمين في الخارج كان لهم تأثير كبير على مسيرة الكرة الوطنية وتعزيزها والارتقاء بها حين بذلوا كل جهد لرفعة هذا الوطن، في محاولة لأبراز المشكلات التي يعانيها اللاعب في الفترة ما قبل تطبيق نظام الإحتراف الكروي وقلة الدعم والرعاية والاهتمام.
وبينت الروائية دينا أن هذا العمل الأدبي الرياضي هو الثاني لها بعد رواية 'النص الكامل'، الا أن البطل في الرواية الجديدة هو بطل حقيقي بكل تفاصيله وأحداثه ويمثل نموذجا لأبطال هذه المرحلة المهمة من تاريخ الرياضة الأردنية، وهو عمل أنجزته بعد رحلة عمل امتدت عشر سنوات في الصحافة الرياضية المحلية.
وبدأت أبو عديلة عملها في ملحق الشباب في صحيفة الرأي ثم انتقلت الى الصحافة الرياضية وعملت في صفحات الرياضة والشباب في صحف الرأي والدستور والعرب اليوم ثم عملت في القناة الرياضية السعودية، وترأست صحيفة الملاعب الرياضية المتخصصة، وهي حاصلة على جائزتي ابداع في الصحافة الرياضة، قبل ان تتجه الى الاعلام السياسي.
التعليقات