بفرحة غامرة عبر أوائل الثانوية العامة في الدورة الصيفية للعام 2016 عن سعادتهم بقطاف ثمار تعبهم وسهر أهاليهم الذين انتظروا اللحظة منذ سنين.
التعب وبذل الجهد كانا القاسم المشترك بين الأغلبية منهم، متقاسمين الفرحة المختلطة بدموع الفرح مع أهاليهم الذين حصدوا نتاج تعب مشترك لتكون كلمة 'مبروك' هي خاتمة البداية لمرحلة جديدة من حياة الطالب الجامعية.
وأكدت ريم سليمان سعيد بنات الأولى على الفرع الأدبي بمعدل (99.0) أن سعادتها غامرة بدرجة تفوق الوصف خاصة، مع اختلاطها بفرحة الأهل الذين يعدون الطرف الأبرز في مرحلة الثانوية العامة .
وقالت : شعور رائع عندما تتوج ثمرة جهود سنين متواصلة من التعب والجهد بتحقيق نتيجة متميزة لترى الفرحة في عيون والديك بتحقيق ما كانوا يصبون اليهم هم أيضا وربما بدرجة أعلى من الطالب نفسه.
وأشارت إلى أن أهلها طالبوها في بداية العام أن تعتبر امتحان الثانوية سنة دراسية عادية لا تختلف عن باقي السنوات ما منحها الراحة والتركيز بدرجات عالية في الدراسة لتواجه غالبا مطالباتهم لها بالراحة بالرفض.
من جانبها أكدت ماريا روحي زهدي أبو شندي الأولى على الفرع الصناعي بمعدل (98.8) أن التحفيز والطاقة الايجابية التي منحها لها الأهل كان لها الدور الأبرز في تحقيق ما كانت تصبو له.
وأشارت إلى أن الدراسة بشكل متواصل والتركيز على عدم تراكم المواد هي الطريقة المثلى والسليمة لتحقيق النتائج المتميزة، مؤكدة أنها لم تكن تتوقع أن تحصل على ذلك المعدل .
وقالت : أنصح كافة الطلبة بالابتعاد عن الخوف والتوتر الذي في الغالب يضيع جهد الطالب وشاهدت ذلك في العديد من زميلاتي اللواتي كن على قدر عال من الاجتهاد والمثابرة لكن الخوف و التوتر لم يمكنهن من الحصول على درجات عالية.
بفرحة غامرة عبر أوائل الثانوية العامة في الدورة الصيفية للعام 2016 عن سعادتهم بقطاف ثمار تعبهم وسهر أهاليهم الذين انتظروا اللحظة منذ سنين.
التعب وبذل الجهد كانا القاسم المشترك بين الأغلبية منهم، متقاسمين الفرحة المختلطة بدموع الفرح مع أهاليهم الذين حصدوا نتاج تعب مشترك لتكون كلمة 'مبروك' هي خاتمة البداية لمرحلة جديدة من حياة الطالب الجامعية.
وأكدت ريم سليمان سعيد بنات الأولى على الفرع الأدبي بمعدل (99.0) أن سعادتها غامرة بدرجة تفوق الوصف خاصة، مع اختلاطها بفرحة الأهل الذين يعدون الطرف الأبرز في مرحلة الثانوية العامة .
وقالت : شعور رائع عندما تتوج ثمرة جهود سنين متواصلة من التعب والجهد بتحقيق نتيجة متميزة لترى الفرحة في عيون والديك بتحقيق ما كانوا يصبون اليهم هم أيضا وربما بدرجة أعلى من الطالب نفسه.
وأشارت إلى أن أهلها طالبوها في بداية العام أن تعتبر امتحان الثانوية سنة دراسية عادية لا تختلف عن باقي السنوات ما منحها الراحة والتركيز بدرجات عالية في الدراسة لتواجه غالبا مطالباتهم لها بالراحة بالرفض.
من جانبها أكدت ماريا روحي زهدي أبو شندي الأولى على الفرع الصناعي بمعدل (98.8) أن التحفيز والطاقة الايجابية التي منحها لها الأهل كان لها الدور الأبرز في تحقيق ما كانت تصبو له.
وأشارت إلى أن الدراسة بشكل متواصل والتركيز على عدم تراكم المواد هي الطريقة المثلى والسليمة لتحقيق النتائج المتميزة، مؤكدة أنها لم تكن تتوقع أن تحصل على ذلك المعدل .
وقالت : أنصح كافة الطلبة بالابتعاد عن الخوف والتوتر الذي في الغالب يضيع جهد الطالب وشاهدت ذلك في العديد من زميلاتي اللواتي كن على قدر عال من الاجتهاد والمثابرة لكن الخوف و التوتر لم يمكنهن من الحصول على درجات عالية.
بفرحة غامرة عبر أوائل الثانوية العامة في الدورة الصيفية للعام 2016 عن سعادتهم بقطاف ثمار تعبهم وسهر أهاليهم الذين انتظروا اللحظة منذ سنين.
التعب وبذل الجهد كانا القاسم المشترك بين الأغلبية منهم، متقاسمين الفرحة المختلطة بدموع الفرح مع أهاليهم الذين حصدوا نتاج تعب مشترك لتكون كلمة 'مبروك' هي خاتمة البداية لمرحلة جديدة من حياة الطالب الجامعية.
وأكدت ريم سليمان سعيد بنات الأولى على الفرع الأدبي بمعدل (99.0) أن سعادتها غامرة بدرجة تفوق الوصف خاصة، مع اختلاطها بفرحة الأهل الذين يعدون الطرف الأبرز في مرحلة الثانوية العامة .
وقالت : شعور رائع عندما تتوج ثمرة جهود سنين متواصلة من التعب والجهد بتحقيق نتيجة متميزة لترى الفرحة في عيون والديك بتحقيق ما كانوا يصبون اليهم هم أيضا وربما بدرجة أعلى من الطالب نفسه.
وأشارت إلى أن أهلها طالبوها في بداية العام أن تعتبر امتحان الثانوية سنة دراسية عادية لا تختلف عن باقي السنوات ما منحها الراحة والتركيز بدرجات عالية في الدراسة لتواجه غالبا مطالباتهم لها بالراحة بالرفض.
من جانبها أكدت ماريا روحي زهدي أبو شندي الأولى على الفرع الصناعي بمعدل (98.8) أن التحفيز والطاقة الايجابية التي منحها لها الأهل كان لها الدور الأبرز في تحقيق ما كانت تصبو له.
وأشارت إلى أن الدراسة بشكل متواصل والتركيز على عدم تراكم المواد هي الطريقة المثلى والسليمة لتحقيق النتائج المتميزة، مؤكدة أنها لم تكن تتوقع أن تحصل على ذلك المعدل .
وقالت : أنصح كافة الطلبة بالابتعاد عن الخوف والتوتر الذي في الغالب يضيع جهد الطالب وشاهدت ذلك في العديد من زميلاتي اللواتي كن على قدر عال من الاجتهاد والمثابرة لكن الخوف و التوتر لم يمكنهن من الحصول على درجات عالية.
التعليقات